اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
من أقوى الأحراز تأثيراً
" من أقوى الأحراز تأثيراً " ـــــــــــــــــــــــــــــ من الأحراز التي يجب أن لا يغفل عنها الإنسان روحانياً كان أم غير روحاني هذا الحرز العظيم والجليل والذي تم نقله من المخطوطات القديمة جداً ، وقصته هو أن الشاه عباس أمر بضرب رقبة جمشيد خان ، إلا أن السيف لم يؤثر فيه . فتعجبوا منه أشد العجب فقالوا له ماذا تحمل معك ، قال معي حرز . فأزالوا الحرز عنه ثم قتلوه ، وكان مكتوباً على الحرز على جلد الغزال ما نصه : أُفَوِّضُ أمْرِي إلى اللهِ إن اللهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ العَذَابِ اللُهمَّ بِكَ أَسْتَكْفِي شُرُورَهُمْ وَأَدْرَأُ فِي نُحُورِهِم فَاكْفِنِيهِم كَيْفَ شِئتَ وَأَنَّىٰ شِئتَ بِحَوْلٍ مِنْكَ وَقُوَّةٍ يَآ أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللُهمَّ يَا ذَا السُلْطَانْ الْعَظِيمْ وَذَا الْمَنِّ الْقَدِيم وَذَا الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ عَافِ فُلاَنَ بن فُلاَن مِنْ أَنْفُسِ الْجِنِّ وَأَعْيُنِ الإِنْسِ بِمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلاَمُهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم أَجْمَعِينَ يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ وَيَا جَامِعَ كُلِّ فَوْتٍ يَا مُحْيِيَ الْعِظَامِ وَهِيَ رَمِيمٌ بَعْدَ المَوْتِ بِخُلْدِكَ الأَبَدِيِّ وَدَوَامِكَ السَّرْمَدِيُّ وَحَيََاتِكَ الَّتِي لاَ تَمُوتُ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَغِثْنِي وَفَرِّجْ عَنِّي مَا أَنَا فِيهِ بِلاَ إِلهَ إلاَّ أَنْتَ عَلَيكَ تَوَكَّلْتُ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ يَا شَديدَ الْقِوَىٰ يَا شَدِيدَ الْمِحَالِ يَا عَزِيزَاً ذَلَلْتَ بِعِزَّتِكَ جَمِيعَ مَنْ خَلَقْتَ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاكْفِني مَؤُونَةَ فُلاَن ( يذكر أو يكتب إسم خصمه ) بِمَا شِئتَ اللُهمَّ احْفَظْ حَامِلَهُ مِنْ جَمِيعِ الآفَاتِ وَطَوِّلْ عُمْرَهُ بِمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ والْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَعَلِيٍّ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسَىٰ وَعَلِيٍّ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَالْحَسَنِ وَمُحَمَّدٍ الْمَهْديِّ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ ، صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَىٰ ذُرِّيَّتِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ .. |