اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
الابعاد0
الابعاد : هى طريقة جديدة تربط بين الكتب السماوية ببعضها كالقرءان والانجيل والتوراة وبين العلوم الحاضرة كعلوم الكونيات والطاقة وبين العلوم الفلسفية والتى تعد علوما محاكية او مفسرة للعلوم السماوية كالتعاليم البوذية و الكونفوشية لتكون فى النهاية منظومة علمية دينية فلسفية كونية متكاملة … كيف يمكننى الارتقاء فى الابعاد : الابعاد هى منظومة معرفية ينتج عنها ادراك .. الارتقاء فيها يكون بزيادة المعرفة فكلما زادت معرفتك والمامك كلما بدأت عندك درجة البُعد الذى انت علية بالتكامل لتقوم هى بنقلك الى بُعد جديد بوعى جديد اكثر توسعا يحوى البُعد الذى قبله ويضيف اليه استنباط البُعد الذى بعده ويمكنك من استيعاب البُعد الذى انت عليه … •كل ما عليك عملة هو تفعيل درجتك المعرفية اولا بأول عن طريق عمل يقين فردى لنفسك بما عرفته ولا تكتفى بالاستقبال من مُلقن … بمعنى انك لن تستفيد بصورة متكاملة ان اكتفيت بالتلقى .. فمن يعرض عليك يعرض يقين لديه لكنه ليس يقينا لديك وبالتالى عليك ان تؤكد هذا اليقين عمليا لتكون انت من حصلت عليه بنفسك وليس هو من اعطاه لك وبالتالى تزيد من سرعتك على الاستقبال الادراكى اكثر من سرعتك فى الاستقبال التلقينى … •النقطة الثانية : هى ان لا تدخل فى بُعد قبل ان تكون ملما بالبُعد الذى قبله فالابعاد الى البُعد السابع ليست ايجابية بصورة متكاملة فهى تحوى السلبية كما تحوى المحيط الايجابى بها ولذك عليك ان تكون ملما بها لتتخلص من سلبياتها وتقودك ايجابياتها الى الارتقاء فى السبب الاعلى … خاصة البعد الاول والثانى فعليك ان تعرف كل ما يحويه هذين البعدين مدركا اسبابهم ثم التخلص من 3 ارباع هذين البعدين بصورة تامة لان الربع الرابع منهما ليس خاصا بهما لكنهما اقتبساه من الابعاد الاخرى حتى اذا ما ادركت السوء الذى عليه هذين البعدين تتخلص منهما كليا فتفقد هذا الجزء الرابع وبالتالى تظل معك نقطة غائبة تسبب اعاقة معك كلما ارتقيت لبُعد أعلى … •النقطة الثالثة : عندما ترتقى لبُعد أعلى لن تتخلى عن الادنى لإن الادنى سيكون بمثابة قاعدة معرفية سليمة تزيد من دفعك للأعلى لتدرك حقائق وما ورائيات الادنى وسيظل الادنى مصاحبا لجميع الابعاد عدا البُعد الثامن والتاسع فالامر مختلف كليا فى هذين البُعدين لانه يعتمد اعتماد كلى على القوة الروحية التى ستتعامل بها معهما … فكرة الأبعاد : الابعاد ليست فكرة مستحدثة فهى معروفة فى التعاليم القديمة لكن بهيئة مختلفة تتناسب مع الفلسفات الدينية المعاصرة لهذه الحقبات وحديثا سماها العلم بنظرية الاوتار أو نظرية الخيطية ونظرية الاكوان التسعة ونظرية الاكوان المتوازية وفسرها كل فريق بطريقة معينة ففى نظرية الاوتار نصت على انهم 10 اكوان متوازية وفريق اخر نص على انهم تسعة والبعض قال سبعة ولكل فريق ادلته ونظرياته … ثم ظهرت علوم الطاقة وعلوم الباراسيكولوجي مؤخرا واسمتها علوم الطاقة الباطنية وعلوم الماورئيات وعرفوا هذه الابعاد على انها علوم روحية لا تخضع للقياس بواسطة الاجهزة العلمية وحدث تعارض بين علماء الفيزياء والاراء الدينية والعلوم الكونية للطاقة … •عندما راجعت هذا الموضوع مع القرءان وجدت الامر مختلف بطريقة غريبة بعض الشئ فللقرءان ترتيب اخر غير الترتيب العلمى والطاقى لهذه الابعاد .. هذا الترتيب يجمع بين الرأى العلمى والطاقى بطريقة فلسفية تكسر الثغرات عند الطرفين خصوصا علم الطاقة لانه بدأ بداية غير سليمة كليا فتخطى البعُد الاول الى الرابع وبدأ من الخامس مما سبب خللا كبيرا عند متبعية على غير ادراك فأصبحوا غير قادرين على الارتقاء فيه ولا التراجع عنه مما اوصلهم لحل وسط وهو التوقف على ما هم عليه لان محالة الارتقاء تكون نتيجتها الفشل فى كل مرة … •ايضا الجانب العلمى الذى اعتبر ان الجانب المادى منحصر فى اربعة ابعاد تسير على خط واحد وان البعد السفرى الزمنى يبدأ من البعد الخامس وهذه النقطة التى اعتمد عليها الكونيون لبدأهم من البعد الخامس فوقع الطرفين فى نفس الخطأ لكن التأثير العلمى كان اقل من التأثير الكونى لان التأثير العلمى يعرض النظرية فقط ويعرضها للدراسة لفترات طويلة اما الكونى فيُفعل النظرية اولا ليتأكد من صحتها وبالتالى كان تأثيرها اكثر ضررا … •يتفق القرءان مع العلم بكونها تسعة ابعاد ويتفق مع الكونيين انهم سبعة ابعاد طاقة كونية تصاحبها المادة ويضيف اليهم بعدين لم يذكرهم الكونيين حيث قاموا بدمجهم فى السبعة المعروفة لديهم والاتى اسموهم بالشاكرات السبعة لكنهم اخطأوا فى ترتيب هذه الشاكرات فتجاهلوا ثلاثة من الخمسة الاولى ودمجوا اثنين ليس لهم وجود فى السبعة مما اثر على بعضهم نفسيا بالسلب … كان هذا مختصر بسيط لفكرة الابعاد والتى سأعرضها بالتفصيل بالادلة العلمية الكونية القرءانية الفلسفية لكن سيكون لدينا عائق واحد وهو لماذا هم تسعة ابعاد ولماذا يوجد بعد واحد فقط مادى بحت وبعد مادى اخر يلازمة لان الاجابة علي هذا السؤال تعتمد اعتماد كلى على الادراك وبالتالى سنتعامل مع الموضوع بصورة عادية حتى نصل الى نقطة معينة سيقرر فيها كل فرد بنفسه لماذا هم تسعة ولماذا بُعد واحد مادى … |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|