اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
لغز توجيه الأهرام
لغز توجيه الأهرام لغز توجيه الأهرام أشارت أهرام الفراعنة والمايا وغيرها من الآثار في أماكن متفرقة من الأرض إلى الأهمية البالغة لتراصف فلكي حصل في قبة السماء قبل 10500 سنة , ودلت أهرام الفراعنة والمايا على عمق معرفتهم بنظام الزمن المتعاقب . وتركت رسائلهم تحذيرا لنا من الدمار الدوري الزائر . في لغز أوريون , كشف أسرار الأهرام , يستكشف المؤلفان روبرت بوفال وأدريان جيلبرت وضعية الأهرام بشكل يتعلق بالنجوم الرئيسة في حزام أوريون . ويستشهد الكاتبان بأدلة تشير إلى أن الهرم الأكبر قد تم التخطيط له حوالي 10500 قبل الميلاد ، حتى فيما لو تم تشييده لاحقا فيما بعد (2450 ق. م.) لأن التراصف تم حسابه بدقة للوقت عندما ارتفعت كوكبة الأسد في الإعتدال الربيعي مؤذنة ببدء عصر الأسد . وينعكس التقويم السماوي عند شروق الشمس في الاعتدال الربيعي حوالي 10500 قبل الميلاد في أهرام الجيزة وأبو الهول . وتصل أوزيريس (كوكبة الجوزاء) نقطة الذروة الجنوبية – وأقرب نقطة من الأرض – مؤشرة بداية دورة ال 26000 سنة . ويعكس ترتيب الأهرام الثلاثة حزام النجوم الثلاثة , التي تقع مباشرة على خط الزوال الشمالي – الجنوبي . ترتفع كوكبة الأسد في الشرق حيث يراقب أبو الهول , مؤشرا بداية ال 2160 سنة من عمر الأسد . ويرتبط مع الأدلة المصرية تراث تم فهمه حديثا , يعود لشعب المايا في أميركا الوسطى , فكلا الحضارتين سجلت أحداثا أثرت على شعوب الأرض منذ زمن غابر عندما أثرت بعض التفاعلات الشمسية والكوكبية والنجمية بشكل قاس على كوكبنا . في نبؤات المايا : فك أسرار الحضارات الضائعة , يستشهد أدريان جيلبرت وموريس أم كوتيريل بهذه النبؤات وعلاقتها بانزياح القارات , التغييرات المناخية والكوارث بما فيها الزلازل . الكل ينطوي على انخفاض نشاط البقع الشمسية وتغييرات في حجاب الأرض الواقي حزام فان ألن . يناقش الكتاب الأصول الغامضة لشعب المايا ومفهومهم للوقت . تفسير الإطار الزمني لهذه الأحداث في سجلات الفراعنة والمايا يعطي تاريخا هاما لبداية الدورة قبل 11000 سنة . ويناقش المؤلفان بشكل خاص كيفية مطابقة عملية النشوء والهبوط للحضارات مع دورة البقع الشمسية , مؤكدين أن إنخفاض نشاط البقع الشمسية تزامن مع تراجع معدلات الخصوبة عند شعب المايا والنهاية الفجائية لحضاراتهم . {وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ . التكوير4}. تتضمن الأدلة في هذه المجلدات الإعتراف بالمعرفة القديمة بنظام الشمس الدوري , عندما يحدث إرتفاعها عند الإعتدال الربيعي في المكان الجديد في داخل المنازل الفلكية , محتاجة تقريبا إلى 26000 سنة لكي تكمل الدورة . وتمر الأرض الآن بأحداث وتبدلات مع تسارع في الزمن يشعرنا باقتراب الساعة كما في القرآن الكريم { اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ . القمر 1 } وتبرز مع كم المعلومات الحديثة والقديمة رؤية جديدة للساعة كأنها ساعة رملية تُقلب محاور الأرض وتعاقب المشارق والمغارب , وهكذا يبدو إلى يوم القيامة. {إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ. يونس 10} وفي تاريخ الأرض سجلات لهبوط قارات وصعود أخرى تزامنت مع دورات من الدمار {وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا. الإسراء 17} . ودلت آثار الفراعنة والمايا إلى أهمية التراصف الفلكي الذي حصل في قبة السماء قبل 11000 سنة , ومعرفة هذه الحضارات بنظام الزمن المتعاقب . {فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ - وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ. الواقعة. 75, 76} . وفي تقويم المايا الطويل الأمد حيث تنبأوا بأحداث ل 26000 سنة, هناك أربعة دورات تستغرق كل منها 6000 سنة تقريبا , ثلاثة منها انقضت , وكلها انتهت بالدمار . هناك سجلات لتواجد حضارة المايا في عام 3114 قبل الميلاد , عند بداية هذه الدورة . وفقا لنصوصهم المقدسة فإن صدع الظلام الذي يفتح عند نهاية الدورة في قلب مجرة درب التبانة عند إنتظام تراصف المجموعة الشمسية مع وسط المجرة هو مدخل للجحيم ومقر للشر . اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ . يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ . ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ . السجدة 6,5,4 . كل ستة آلاف سنة على الأرض تعاد قصة الخلق بما يساوي ستة من أيام الله . هل هنا إشارة لدورات متعاقبة من الخلق وإعادة الخلق؟ النظام الدوري للمجموعة الشمسية مجموعتنا الشمسية جزء من دورة في كوكبة الثريا ضمن دورة أكبر في المجرة . فشمسنا هي واحدة من ثمانية شموس تدور حول الشمس المركزية ألكيون التي هي أسطع نجم في السماء وهي جميعا في منظومة كوكبة الثريا . وعندما تكمل مجموعتنا الشمسية دورة 26000 سنة, تكون قد أمضت 2200 سنة في كل من مواقع النجوم . النظام الدوري للمجموعة الشمسية كشفته أبحاث رائدة تعود إلى قرنين ماضيين لعلماء وفلكيين عدة منهم الفلكي الصربي ميلوتين ميلانكوفيتش الذي قدم في القرن التاسع عشر مساهمات حول تفسير التغييرات المناخية على الأرض والناجمة من موقع الأرض بالنسبة للشمس على المدى الطويل , تعرف الآن بإسم دورات ميلانكوفيتش , وكان أول من أوضح علاقة هذه التغييرات بالعصور الجليدية التي حدثت في الماضي الجيولوجي للأرض ، وكذلك التغيرات المناخية على الأرض التي يمكن أن تتوقع في المستقبل . ومجموعتنا الشمسية تتعرض لتقلبات دورية بينما تتنقل في طرف مجرة درب التبانة فوق وتحت المستوى الأفقي للمجرة , عابرة بذلك خلال المجال الأفقي لجاذبية الثقب الأسود (أو محور الإرتكاز) في وسط المجرة , الذي هو أقوى تركيزا مما فوقه وتحته . مرور المجموعة الشمسية خلال هذا المجال يؤدي إلى اضطرابات في جاذبية المجموعة الشمسية وظاهرة إنقلاب القطبين الشمالي والجنوبي وهذا حدث مرارا في تاريخ الأرض . ولنظام الشمس الدوري من 26000 سنة إرتباط بظاهرة إنقلاب المحاور , حيث تستغرق الأرض 26000 سنة لتكمل تمايلا حول محورها, مغيرة توجهها نحو قلب المجرة ببطء , مسببة تحولا في الأقطاب للأرض , وتتعاقب المشارق والمغارب بشكل دوري مع إنقلاب المحاور . وكوكبة الثريا لها أيضا دورتها في مجرة درب التبانة. ودورة تامة حول المحور لدرب التبانة تستغرق 225 مليون سنة أرضية . وهناك آيتين في القرآن تربط بين تعاقب المشارق والمغارب بتبديل أهل الأرض { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ. } يس 38. { فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ . عَلَى أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ . } المعارج 40 , 41 , وقال النبي صلى الله عليه وسلم أن الشمس تذهب حتى تسجد تحت العرش ، فتستأذن فيؤذن لها ، ويوشك أن تسجد فلا يقبل منها ، وتستأذن فلا يؤذن لها ، يقال لها : ارجعي من حيث جئت ، فتطلع من مغربها ، فذلك قوله تعالى والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم . حزام الفوتون برز حديثا ضمن معلومات عن نظام المجموعة الشمسية في كوكبة الثريا دراسات حول حزام الفوتون . من هذه دراسات سابقة للسير إدموند هالي الذي له دراسات رائدة في استكشاف السماء و نظام المجموعة الشمسية , تكلم عن حزام الفوتون الذي يتعدى مجرة درب التبانة ويأتي ليغلف المجموعة الشمسية بشكل دوري , فلحزام الفوتون دورة أكبر من المجموعة الشمسية , ويأتي ليغلف المجموعة الشمسية الأكبر المؤلفة من ثمانية شموس خلال مرحلة معينة في دورتها ضمن كوكبة الثريا كل 26000 سنة . دورة ال 26000 سنة هذه تتخللها فترتين من الظلام , كل منها 11000 سنة وتفصل بينها مرحلتين من 2000 سنة من الضوء التام , التي تمثل مرحلة الدخول في حزام الفوتون . نحن نشهد نهاية دورة زمنية كبرى , وحزام الفوتون هو أحد العناصر الأساسية في إيقاظ البشرية ورفع تردداتها . موجات عظيمة من الطاقة المقدسة تبعث إلى الأرض لتحضيرنا للحظة التي تختبر فيها كل الحياة قفزة إلى الأبعاد العليا مع حالتها المصاحبة من الوعي الكوني . أجسامنا النورانية يتم تفعيلها الآن بينما تبدأ الطاقات الجديدة بإعادة تقويم سلاسل حمضنا النووي النائمة . كل من ال 12 سلسلة للحمض النووي يمثل واحدا من 12 ناحية لوعينا المتعدد الأبعاد . هذه السلاسل تحوي النسخة الأصلية لأنفسنا من قبل الهبوط كمخلوقات نورانية تامة الوعي . سلاسل الحمض النووي متصلة مع الجهاز الليمفاوي للغدد الصماء وهذه الغدد تعمل بانسجام مع دوامات الطاقة خلال أجسامنا التي تعرف بالشاكرات . عندما تعمل كل طرقنا العصبيىة بحرية مع جهاز الشاكرات سوف توفر موصلا إلى الأبعاد العليا مؤدية إلى تجربتنا المباشرة من الوعي المتعدد الأبعاد . إشترك علماء لغات وجينات روس في مشروع لإستكشاف الحمض النووي . وجدوا أنه عبارة عن شبكة إنترنت بيولوجية تخدم كقاعدة حفظ معلومات وإتصالات , وجدوا أن الشيفرة الوراثية تتبع نفس القاعدة كلغاتنا البشرية . قواعد بناء الجملة وعلم دلالات الألفاظ لديها قوانين محددة تماما مثل القلويات في حمضنا النووي . وبما أن البناء الأساسي للأزواج القلوية للحمض النووي وللغة لها نفس البناء, فباستطاعة المرء ببساطة أن يستخدم كلمات وجمل اللغة البشرية ! هذا أيضا تم إثباته بالتجربة ! مادة الحمض النووي الحية (في النسيج الحي, ليس في المختبر) سوف تتفاعل دائما مع إشعاعات ليزر مضمنة لغة وحتى لموجات راديو , إن استخدمت الترددات المناسبة (صوتية) . هذا بالنتيجة يفسر علميا لماذا التأكيدات , الإيحاء المغناطيسي وأمثالها يمكن أن يكون لها هكذا تأثيرات قوية على البشر وأجسامهم . إنه كليا من الطبيعي والعادي لحمضنا النووي أن يتفاعل مع اللغة . لقد علم أساتذة الباطنية والروحانية لأزمنة أن جسدنا يمكن برمجته باللغة, الكلمات والأفكار وفي بدايات ال 1950 الدكتور واتسون والدكتور كريك (4) قاما باكتشاف يتعلق بشريط الحمض النووي الحلزوني المزدوج , وجدا ثالثا منفصلا في وسط الشريط المزدوج . العديد من علماء الجينات خمنوا أن هذا الشريط الثالث هو مجرد بقايا رواسب بروتينية , مادة مخلفة من عناصر تطور بدائية التي كونت الجنس البشري منذ البداية . ولكن في منتصف الثمانينات قدر الباحثين أن السلسلة الثالثة قد بدأت ترتبط بالأربعة سلالم داخل الحلزون المزدوج . هذه السلسلة الثالثة المنشطة عرضت ميزات في غاية الغير اعتيادية وتطورها غير المتوقع دعا إلى التساؤل عن كيفية حدوث التطور البشري . خلال مؤتمر 1995 للجينات في مدينة مكسيكو سيتي , تجادل العلماء حول إخفاء هذه المشكلة عن الجمهور أو إعطاء معلومات زائفة بانتظار إتمام المزيد من الدراسات , الآن شائعة أكثر في السر . العديد من علماء الجينات رأوا في هذه الظاهرة بداية محتملة لكارثة عالمية جديدة , فشلوا في رؤيتها كبشارة للتطور المتكامل المستمر للجسد والعقل والروح. وشهدت أواخر القرن العشرين وصول أطفال مع سلسلة ثالثة نشطة من الحمض النووي , وعدد من الكبار أيضا بدأوا بالظهور عالميا ممن سلاسلهم الثلاثية في مراحلها الأولية لإعادة الإتصال بالسلم الرابع . معلومات حديثة كشفت الهدف الأعلى لهذه الإعادة من التفعيل المفاجيء لسلاسلنا العشرة من الحمض النووي التي تدعم وعيا متعدد الأبعاد . عندما نكون متعددي الأبعاد, قدراتنا الروحانية تستعيد يقظتها ونكون قد طورنا شبكة عصبية ثانية في المستوى الأثيري . هذه الشبكة الثانية هي التي تسمح لنا بالعيش في عدة أبعاد في نفس الوقت . كما كان آدم قبل الهبوط .. لقد بشر القرآن الكريم بوعي نوراني يخلف في الأرض مع عودة المسيح عليه السلام قبيل الساعة أو بشر كالملائكة في الأرض {إِنْ هُوَ إِلاَّ عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ . وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنكُم مَّلائِكَةً فِي الأَرْضِ يَخْلُفُونَ . وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ . الزخرف. 59, 60, 61} . __________________ ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا * ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا * ربنا ولا تحملنا ما لا طاقه لنا به * واعف عنا واغفر لنا وارحمنا *انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين* ------------------------------ ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا* وهب لنا من لدنك رحمة * انك انت الوهاب ****ان ما اوتيته من علم هو من عند الله**** |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|