اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
سورة يس في الطريقة البازية البازية, الطريقة, سورة سورة يس في الطريقة البازية هي تعتبر من الاعمال الكبرى ولها من الاوقات السعيدة فقط وعلى حسب خاصية الساعات الفلكية لليوم والليلة تقراء مع اشعال البخور الطيب في مكان هادئ لا يكون فيه ضجيج مع طهارة المكان والبدن وقبله صلاة ركعتين لقضاء الحاجة المطلوبة اما شرح الطريقة فهو ان من المعروف في سورة يس اعمال كثيرة ولكن هذه المرة وضعت لكم شيئا وهو انه في السورة يوجد اية عظيمة جدا لها اسرار كبيرة لم يعرفها احد الا من تعمق بها وعرف قدرها فعندما تصلون بقرائتها كانكم تسالون فيها هل لله قدرة على الموجودات وهو الخالق لكل شيء بل الواجد لكل الموجودات ما يرى وما لا يرى لذا كانت هذه الاية المباركة المفتاح للوصول الى الرضا الالهي واجاز الطلب منه تبارك وتعالى اما طريقتها بالذكر فهي بعد الفراغ من الصلاة ركعتين تقراء هذه الاية المباركة ان الله وملائكته يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما تقول مباشرة معها هذه الصيغة من الصلاة والتي تكون في اولها واخرها سبعين مرة وهي اللهم صل وسلم وبارك وترحم على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وبعدها تبدا بذكر التعوذ مرة والبسملة سبع مرات بعدها تبداء بكلمة يس تقولها سبعين مرة بعدها تصل الى كلمة مبين فتذكر هذا التسبيح مرة واحدة وهو سُبْحَانَ مَن ملأ الدَهرَ قِدسَه سُبْحَانَ مَن يَغشَى الأبَد نورَهُ سُبْحَانَ مَن أشرَق كلَ شَيْءٍ ضَوؤهُ سُبْحَانَ مَن يُدانُ بدِينِهِ كَل ديْنِ وَلا يُدان بغَير دِينِهِ سُبْحَانَ مَن قَدر بقدرَته كَلَ قَدْرِ وَلا يَقَدْر أحَد قَدْرِه سُبْحَانَ مَن لا يُوصَفُ عِلمَهُ سُبْحَانَ مَنْ لا يَعْتَدي عَلى أهل مَمْلَكَتِهِ سُبْحـانَ مَنْ لا يَأخُذُ اَهْلَ الاَرْضِ بِاَلْوانِ الْعَذابِ سُبْحَانَ الرَّؤُوفِ الرَّحيمِ سُبْحَانَ مَنْ يَعْلَمُ جَوارِحَ الْقُلُوبِ سُبْحَانَ مَنْ يُحْصي عَدَدَ الذُّنُوبِ سُبْحَانَ مَنْ لا َتَخْفى عَلَيْهِ خافِيَةٌ فِي السَّمواتِ وَالاَرَضينَ سُبْحـانَ الرَّبِّ الْوَدُودِ سُبْحـانَ الْفَرْدِ الْوِتْرِ سُبْحَانَ الْعَظيمِ الاَعْظَمِ وعند الوصول الى كلمة مبين الثانية تذكر هذا التسبيح وهو سُبْحَانَ الحَنَان المَنَان الْجَوادِ سُبْحَانَ الكَرَيمِ الأكَرَمِ سُبْحَانَ الْبَصيرِ الْعَليمِ سُبْحَانَ السَّميعُ الْواسِعِ سُبْحَانَ الله على إقبال النهار وَإقبال الليل سُبْحَانَ الله على اِدْبارِ النَّهارِ وَاِدْبارِ اللَّيْلِ لا إله إلا الله فِي آناءَ اللَّيْلِ وَاَطْرافَ النَّهارِ وَلَهُ الْحَمْدُ وَالَْمجْدُ وَالْعَظَمةُ وَالْكِبرِياءُ مَعَ كُلِّ نَفَس وَكُلِّ طَرْفَةِ عَيْن وَكُلِّ لَْمحَة سَبَقَت في عِلْمِهِ سُبْحَانَك عَدَدَ ذَلَّك سُبْحَانَك زنة ذلك وَما أحْصَى كِتابُكَ سُبْحانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ سُبْحَانَك سُبْحَانَ رَبُّنا ذِي الْجَلالِ وَالإكرام سُبْحَانَ رَبُّنا تَسْبيحاً كَما يَنبَغي لِكَرَمِ وَجْهِهِ وَعِزِّ جَلالِهِ سُبْحَانَ رَبُّنا تَسْبيحاً مُقدَسا مُزَكَى كَذلك فَعَلَ رَبُّنا سُبْحَانَ الحيُ الحليم سُبْحَانَ الذي كَتَبَ عَلى نَفسه الرَّحْمَة سُبْحَانَ الذي خَلَقَ آدَمَ وَأخرَجَنا مِن صُلبَه سُبْحَانَ الَذي يحيي الأموَاتَ وَيميت الأحياء سُبْحَانَ مَنْ هُوَ رَحيم لا يَعجَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ رَقيب لا يَغفَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ جَواد لا يَبخَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ حَليم لا يَجهلُ سُبْحَانَ مَنْ جَل ثَناؤهُ ولهُ المَدحَةُ البالغَة في جَميعِ مِّا يُثنى عَليهِ مِن المَجدِ سُبْحَانَ الله الحَليم الوصول الى كلمة مبين الثالثة تذكر هذا التسبيح وهو سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي عُلُوِّهِ دَان سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي دُنُوِّهِ عَال سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي اِشْراقِهِ مُنيرٌ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي سُلْطانِهِ قَوِيٌّ سُبْحَانَ الحليم الجميل سُبْحَانَ الْغَنِيُّ الْحَمِيد سُبْحَانَ الوَاسِعَ الْعَلِيِّ سُبْحَانَ مَنْ يَكْشِفُ الضُّرُّ وَهوَ الدائم الصَمَد الفَرد القَديم سُبْحَانَ مَنْ عَلا فِي الْهَواءِ سُبْحَانَ الْحَيُّ الرفيع سُبْحَانَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ سُبْحَانَ الدَائِم الْباقي الَّذي لا يَزول سُبْحَانَ مَنْ لا تَنْقُصُ خَزائنُهُ سُبْحَانَ مَنْ لا يَنْفَدُ مَا عِنْدَهُ سُبْحَانَ مَنْ لا تَبيدُ مَعالِمُهُ سُبْحَانَ مَنْ لا يُشارِكُ اَحَداً فِي اَمْرِهِ أحدا سُبْحَانَ مَنْ لا اِلـهَ غَيْرُهُ سُبْحَانَ الله الْعَلِيِّ الْعَظيمِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ ذِي الْعِزِّ الشّامِخِ المُنيفِ سُبْحَانَ ذِي الْجَلالِ الْفاخِرِ الْقَديمِ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي عُلُوِّهِ دَان وَسُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي دُنُوِّهِ عَال وَفِي اِشْراقِهِ مُنيرٌ وَفِي سلطَانهِ قَوي وَفِي مُلْكَهُ دَائِمٌ اما في مبين الرابعة فتذكر هذا التسبيح وهو سُبْحَانَ مَنْ تُسبِح لَهُ الْأَنْعَامِ بأصواتِها يَقُولُونَ سُبْوحا قُدُّوسا سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُبينِ سُبْحَانَ مَنْ تُسبِح لَهُ الْبِحَارِ بأمواجِها سُبْحَانَك ربَنا وبحَمدِكَ سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِح لَهُ مَلائكةُ السَمواتُ بأصوَاتِها سُبْحَانَ الله المَحمُودُ فِي كُلِ مَقالة سُبْحَانَ الله الَّذِي يُسَبِحُ لَهُ الكُرْسِيُّ وَمَا حولَهُ وَمَا تَحتَهُ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الجَبَار الَّذِي مَلأ كُرْسِيُّهُ السَمَواتُ السَبْع والأرضينَ السَبْع سُبْحَانَ الله بِعَدَدِ ما سَبِّحَهُ المُسَبِحونَ وَالْحَمْدُ للهِ بِعَدَدِ مَا حَمْدهُ الحَامِدونَ وَلا اِلـهَ اِلاّ اللهُ بِعَدَدِ مَا هَلَلَهُ المُهَللونَ وَاللهُ اَكبَرُ بِعَدَدِ مَا كَبَرهُ المُكَبَرونَ وَاَسْتَغْفِرُ اللهُ بِعَدَدِ مَا َاَسْتَغْفِرهُ المسْتَغْفِرُونَ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم بِعَدَدِ مَا قَالَهُ القَائِلونَ وصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد بِعَدَدِ مَا صَلِّ عَليه المُصَلونَ سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ تُسَبِح لَكَ الدَوَابَُ فِي مَرَاعيِها وَالوُحُوشُ فِي مَظانِها والسِباعُ فِي فَلوَاتِها وَالطَيرُ فِي وُكورِها سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ تُسَبِحُ لَكَ الْبِحَارِ بأموَاجِها والْحِيتَانِ فِي مياهِها وَالمياهُ فِي مَجاريِها والهَوامُ فِي أمَاكِنِها سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ الجَوادُ الَّذِي لا يَبخَل الغَنيُ الَّذِي لا يَعدَم الجَديد الَّذِي لا يَبلىَ الْحَمْدُ للهِ الباقي الَّذِي تَسَربَل بالبَقَاء الدائِمُ الَّذِي لا يَفنَى العَزيزُ الَّذِي لا يُذَل المَلك الَّذِي لا يَزول سُبْحَانَكَ لا اِلـهَ إلاّ أنتَ القَائِمُ الَّذِي لا يَُفنىَ الدَائِمُ الَّذِي لا يَبيد العَليمُ الَّذِي لا يَرتاب البَصيرُ الَّذِي لا يُضل الحَليمُ الَّذِي لا يَجهَلُ سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ الحَكيمُ الَّذِي لا يَحيفُ الرَقيبُ الَّذِي لا يَسهوُ المُحيطُ الَّذِي لا يَلهوُ الشَاهِدُ الَّذِي لا يَغيبُ سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ القَويُ الَّذِي لا يُرامُ العَزيزُ الَّذِي لا يُضامُ السُلطانُ الَّذِي لا يُغلبُ المُدرِكُ الَّذِي لا يُدرَك الطَالبُ الَّذِي لا يَعجز |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|