اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
بنى أسرائيل
من مخازى بنى أسرائيل التى ارتكبوها أنهم تركو كتاب الله الزبور واتبعو ماألفته الشياطين من كتب السحر وتعليمه فبعث سيدنا سليمان بعض جنوده وجمع تلك الكتب فجعلها فى صندوق ثم دفنها تحت كرسيه حيث لا يستطيع أحد من الأنس والجن الأقتراب من كرسيه وقال سيدنا سليمان: لاأسمع أحد يذكر أن الشياطين يعلمون الغيب الا ضربت عنقه ولما توفى سيدنا سليمان وقل عدد العلماء الذين عرفو بذلل ومضى جيل وأتى بعده جيل وجيل أتى أبليس العين فى صورة أنسان وذهب ألى كفار بنى أسرائيل وقال : هل أدلكم على كنز بالأخذ منه ودلهم على مكان كتب السحر فحفر الناس وأخذو هذه الكتب وأخبرهم أن سيدنا سليمان لم يكن نبيا مرسلا من عندالله بل كان يستخدم هذه الكتب في تسخير الجن وأشاع هذا الباطل بين جميع الناس فى هذا الوقت ولما كثر السحر والذين تتلمذو على أيد الشياطين وادعو النبوه وماعدا الناس يفرقون بين المعجزه والنبوه أنزل الله الملكين فى بابل هاروت وماروت ليوضحو للناس الفرق بين السحر والمعجزه |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|