اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
قصيدة في الصنعة جيده قصيدة في الصنعة نار الفلاسف صبغ منتج عملا ليسـت بنـيران دخـانٍ ولا شرر والنفس نارهم بالمـاء كامنة ليست ترى ككمون النار في الحجر هي التي سميت دهناً وقيل دماً وقـيل صـبغاً نقـياً ظـاهر الأثر وهذه الغسلة المعروف عندهم بالاعـتدال الذي ما فيه من ضرر أنظر إلى كل رطب فيه ساكنه حـرارة فـيه تسـميها فـلا تجر حتى إذا اتحـدا بالطبخ واتفقا علـواً فعاشـهما بالزهر والشجر وللمياه وللحسـن الذين حوت وفي تقلـبها من كـثرة الصـور من أجل ذا شبهوها في رسائلهم بالكاس مع حـيوان البر والبحر فقيل في الحيوان العلم منتشراً وليـس في غـيره علم لمختبر وكان معناهم فـيما به رمزوا لهذه النفـس فاقبل صحة الخبر وأبطل النعت من بالرمز حيرنا وكل ما قيل في الأحجار والمدر وكل من قـال لاعلم ولا أ ثـر ولا من النبت والأشجار والخضر يعد في معدن الأحـجار قاطبةً وكل حيٍ صحيح السمع والبصر فهذه النفـس تعني في ترفعها مع النـمو الذي فيها بلا خطر ومن نغى النبت والأحياء قاطبةً من كل حي وقال القول ذي خبر فإن معناه أصل النفس وهو من الأ حـجار أعني به الأنثى مع الذكر فالشمس نجلهم والشرق مطلعها كذلك الغرب فـيه مطـلع القمر فالنور بالنور في المريخ مجتمع ومنهما نـور كل الأنجم الزهر |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|