اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
اشعار للشهيد المؤيد الطغرائي رحمه الله
اشعار للشهيد المؤيد الطغرائي رحمه الله يا طالبا لنهايات العلوم ولم تحكم مبادئها بالفكر والنظرِ رام اطلاعاً على سر الخليقة في فعل الطبيعة أعمى القلب والبصَرِ محضتك النصح لا تعرض لسرهم من غير خُبر ولا تغترَ بالخبرِ للقوم عرف فمن يفطن له ظفرت يداه أو لا فلا ينفكّ في خسرِ فقس لتدرك مكنون العلوم فبال قياس أطلع أقوم على عبرِ الأمر في واحد لا غير معتدل وما سواه فلغو غير ذي ثمرِ وإنما أكثروا الأسماء مدهشة للجاهلين فلا تغترّ وافتكرِ وكل ما ذكروه في معادنهم لغو وتشبيه مستور بمشتهرِ والسر في الروح فاطلبها مطهرة تناسختها صنوف الخلق في صورِ ما زال ينقل في الأشباح صورتها من ذي حياة إلى نبت إلى شجرِ حتى ارتقت في جبال الإعتدال إلى كمالها وهو رمز القوم في الحجرِ فيها هباءان منحلاّن قد عقدا بالبردي شاهق عالٍ ومنحدرِ مما تحيَّرَ في أرض مقدسة إن لم يهيّجه حر النار لم يطرِ ميّزهما ثم خذ كلاً على حدة بلا قذاة ولا شوب ولا كدر إلا عوارض روحانية عرضت بها لطائفُ لا يدركن بالنظرِ فَصَعّدِ الأرض في الأثال تضربها بالنار فهي تُهَبَيها بلا صورِ كما رأيت صنوف النبت مطلعة بالماء والشمس أنواعاً من الزهرِ من بعد أن تظهر النيران قاهرة ما كان من وسخ فيها ومن وضرِ وجَسِّدِ الروح بالترداد فهو لنا نار تحلّل ما يبقى من المَدَرِ نوشادر القوم والدهن الذي كتمت أسماؤه وهو منسوب إلى المررِ وبَيّضِ الثُّفل واجعل لونه يققاً فهو الرماد وفيه غاية الوطرِ ثم اجعل الكل في التعفين تتركه ميقات موسى وقد وافى على قدرِ روح ونفس وجثمان يتمُّ بها إكسيرنا وعليها بنية البشرِ ينحل في الدفن ماء ثم تعقده فهو الغنى لقليل المال مفتقرِ هناك قد تمَّ إكسير البياض لذي علم بمكنون سر الله في الفطرِ فكرر العمل المذكور إنَّ ترا كيب الصناعة أمرغير مختصرِ ألقِ الخميرة في التركيب تودعه ال تعفين بالزبل عند الدفن في الحفرِ والحل والدهن دور وهو إن عطفت منه الأعالي على ما تحتها بدر وفيه مجرى الطباق السبع حالته طورا وحالته بالنجم الزهر ولم تزل حركات النيرين إلى أن تم منها اجتماع الشمس والقمرِ يزداد هذا وتفنى هذه أبدا كاليوم والليل من طول ومن قصرِ وكل عاد فمنحلٌ ومنعقدٌ دماً ولحما ففكِّر فيه واعتبرِ هذا هو السر في الحل الذي كتموا أظهرته فهو باد غير مستتر وسر تحميره قد ضربت لكم في كشفه مثلاً تبيان مختصرِ وهو الغذاء الذي في الكَبد صار دماً وصار في الثدي مبيضا من الدرر كذا دواؤك لين النار تلبسه صبغا تولد فيه ظاهر الأثر فإن أعدتَ إليه الحلَّ ثانية والعقد زادك صبغا على القدرِ والدهن والصبغ رمز غير ما ذهبت إليه أفهام أهل الجهل والخورِ والدهن ماء تجن الأرض باطنه والصبغُ إنشاء خلق فيه منفطرِ وهو النحاس بلا ظلِّ فزئبقنا منه استفاد قتال النار في سقرِ فإن صبرتَ على تحميره بحِمى نار لطيف بلا حرق ولا ضجر أولا فَزَنجرِ نحاسا محرقا وأعِد عليه صبغ حديد خالص الزبر ودهن صفرة بيض فاغمرنَّ به ما قد علمت وقَطّره علىعَكَرِ حتى إذا صار مثل الماء فارم على محلوله مثله من فاحم الشعرِ تجده كالقرمز المحلول يصبغ ما بَيَّضتَ وزناً بوزن منه فاختبرِ واطبخ دواءك في رفق فإنّ به حسن التزاوج من أنثى ومن ذكرِ والزرع بالماء يزكو وهو يغرقه إن زدته فأقتصد في الماء واقتصر وقطعك الماء عنه طول مدته قبل الحصاد فساد فاسقِ في قَدَرِ وانف الغرائب فالأركان تجمعها أخوة في فتاء السن والكبرِ قد أنشئت أربعا منواحد حدث في آخر العمر شيخ وهو في الصغرِ ولا تلائم روح غير جثتها يوما وفي ذلكم ذكرى لمدّكرِ ولاتغرنّك الأسماء فهي على آل ألوان تظهر في أعقابها الأخرِ وإن ظفرت بعقد الإنفصال له فذاك والله عندي غاية الظفرِ وإن وقفت على سر الخميرة لم تحتج إلى العود فيها مدة العمرِ فاصبر وفكر ولا تضجر لطول مدى فالصبر مفتاح قتل قفل الحادث العسرِ وإن هُديتَ إلى مكنون سرهم فأحرز لسانك لا تحمل على غررِ وإن رُزقتَ فلا تأسف على أحد بالفضل واحذر مصير البغي والبطرِ واعمل لعقباك فالدنيا بأجمعها ما حزت فاغتنم الإحسان وادخر وقال ايضا الحمد لله الذي خصّنا من فضله بالنعم الغامره ألهمنا فكّ الرموز التي تكاتمتها الأمم الغابره بغير أستاذ ولا مرشد إلى اختيار الطرق الجابره إلا بتوفيق له سابق منّتنا عن شكره قاصره وهمه تقضي بتسديده قد ساعدتها مقلة ساهره والبحث عن كل الفنون التي بها تزكى الأنفس الزاهره وصلوات الله تترى على محمد والعترة الطاهره وبعد فالحكمة مخزونة مكتومة شاردة نافره قد ضلّ قوم بتآويلها فيالها من صفقة خاسره محجوبة بالرمز لكنها بالكشف في أثنائها سافره نشراً بها فينا وطياً لها في همج حائرة بائره وربما جاءك من رمزنا خلاف ما عندك بالنادره فأحسن الظن بنا إنما كلامنا في الصنعة الفاخره وذاك كشف للرموز التي قد أضمرتها الفطن العابره وإنما تعريض أسلافنا بالرمز والترجمة الساتره ضناً بسر الله في أرضه وخفية للفتن الثائره فإِن تفطنت فلا تبده إلا تكن تبغي به الآخره وكل وأنفق غير مستأثر فقد كفيت الفقر والفاقره واسعَ لعقباك ولا تغترر بهذه الغادرة الساحره وقدّم الخيرات واسهر لها ليلك إنّ الموعد الساهره وكن على نفسك مستحفظا واحذر جوار الأنفس الحائره وقال ايضا رحمه الله يا طالبا لنهايات العلوم ولم تحكم مبادئها بالفكر والنظرِ رام اطلاعاً على سر الخليقة في فعل الطبيعة أعمى القلب والبصَرِ محضتك النصح لا تعرض لسرهم من غير خُبر ولا تغترَ بالخبرِ للقوم عرف فمن يفطن له ظفرت يداه أو لا فلا ينفكّ في خسرِ فقس لتدرك مكنون العلوم فبال قياس أطلع أقوم على عبرِ الأمر في واحد لا غير معتدل وما سواه فلغو غير ذي ثمرِ وإنما أكثروا الأسماء مدهشة للجاهلين فلا تغترّ وافتكرِ وكل ما ذكروه في معادنهم لغو وتشبيه مستور بمشتهرِ والسر في الروح فاطلبها مطهرة تناسختها صنوف الخلق في صورِ ما زال ينقل في الأشباح صورتها من ذي حياة إلى نبت إلى شجرِ حتى ارتقت في جبال الإعتدال إلى كمالها وهو رمز القوم في الحجرِ فيها هباءان منحلاّن قد عقدا بالبردي شاهق عالٍ ومنحدرِ مما تحيَّرَ في أرض مقدسة إن لم يهيّجه حر النار لم يطرِ ميّزهما ثم خذ كلاً على حدة بلا قذاة ولا شوب ولا كدر إلا عوارض روحانية عرضت بها لطائفُ لا يدركن بالنظرِ فَصَعّدِ الأرض في الأثال تضربها بالنار فهي تُهَبَيها بلا صورِ كما رأيت صنوف النبت مطلعة بالماء والشمس أنواعاً من الزهرِ من بعد أن تظهر النيران قاهرة ما كان من وسخ فيها ومن وضرِ وجَسِّدِ الروح بالترداد فهو لنا نار تحلّل ما يبقى من المَدَرِ نوشادر القوم والدهن الذي كتمت أسماؤه وهو منسوب إلى المررِ وبَيّضِ الثُّفل واجعل لونه يققاً فهو الرماد وفيه غاية الوطرِ ثم اجعل الكل في التعفين تتركه ميقات موسى وقد وافى على قدرِ روح ونفس وجثمان يتمُّ بها إكسيرنا وعليها بنية البشرِ ينحل في الدفن ماء ثم تعقده فهو الغنى لقليل المال مفتقرِ هناك قد تمَّ إكسير البياض لذي علم بمكنون سر الله في الفطرِ فكرر العمل المذكور إنَّ ترا كيب الصناعة أمرغير مختصرِ ألقِ الخميرة في التركيب تودعه ال تعفين بالزبل عند الدفن في الحفرِ والحل والدهن دور وهو إن عطفت منه الأعالي على ما تحتها بدر وفيه مجرى الطباق السبع حالته طورا وحالته بالنجم الزهر ولم تزل حركات النيرين إلى أن تم منها اجتماع الشمس والقمرِ يزداد هذا وتفنى هذه أبدا كاليوم والليل من طول ومن قصرِ وكل عاد فمنحلٌ ومنعقدٌ دماً ولحما ففكِّر فيه واعتبرِ هذا هو السر في الحل الذي كتموا أظهرته فهو باد غير مستتر وسر تحميره قد ضربت لكم في كشفه مثلاً تبيان مختصرِ وهو الغذاء الذي في الكَبد صار دماً وصار في الثدي مبيضا من الدرر كذا دواؤك لين النار تلبسه صبغا تولد فيه ظاهر الأثر فإن أعدتَ إليه الحلَّ ثانية والعقد زادك صبغا على القدرِ والدهن والصبغ رمز غير ما ذهبت إليه أفهام أهل الجهل والخورِ والدهن ماء تجن الأرض باطنه والصبغُ إنشاء خلق فيه منفطرِ وهو النحاس بلا ظلِّ فزئبقنا منه استفاد قتال النار في سقرِ فإن صبرتَ على تحميره بحِمى نار لطيف بلا حرق ولا ضجر أولا فَزَنجرِ نحاسا محرقا وأعِد عليه صبغ حديد خالص الزبر ودهن صفرة بيض فاغمرنَّ به ما قد علمت وقَطّره علىعَكَرِ حتى إذا صار مثل الماء فارم على محلوله مثله من فاحم الشعرِ تجده كالقرمز المحلول يصبغ ما بَيَّضتَ وزناً بوزن منه فاختبرِ واطبخ دواءك في رفق فإنّ به حسن التزاوج من أنثى ومن ذكرِ والزرع بالماء يزكو وهو يغرقه إن زدته فأقتصد في الماء واقتصر وقطعك الماء عنه طول مدته قبل الحصاد فساد فاسقِ في قَدَرِ وانف الغرائب فالأركان تجمعها أخوة في فتاء السن والكبرِ قد أنشئت أربعا منواحد حدث في آخر العمر شيخ وهو في الصغرِ ولا تلائم روح غير جثتها يوما وفي ذلكم ذكرى لمدّكرِ ولاتغرنّك الأسماء فهي على آل ألوان تظهر في أعقابها الأخرِ وإن ظفرت بعقد الإنفصال له فذاك والله عندي غاية الظفرِ وإن وقفت على سر الخميرة لم تحتج إلى العود فيها مدة العمرِ فاصبر وفكر ولا تضجر لطول مدى فالصبر مفتاح قتل قفل الحادث العسرِ وإن هُديتَ إلى مكنون سرهم فأحرز لسانك لا تحمل على غررِ وإن رُزقتَ فلا تأسف على أحد بالفضل واحذر مصير البغي والبطرِ واعمل لعقباك فالدنيا بأجمعها ما حزت فاغتنم الإحسان وادخر وقال ايضاِ قد خرج التنين من بحرنا بين هبابات وأنارِ هامته في الأرض منكوسة ورجله في فلك النارِ أقام في داخله مدة يقذف تياراً بتيارِ والنار تحت البحر مشبوبة بجاحم للجمر فرّارِ ومسكن التنين في جوفه جزيرة في جُرفٍ هارِ مأوى الشياطين ومن فوقه غرفة اخيار وابرارِ له دويٌ وحفيفٌ كما للريح إذ جاءت باعصارِ يحرق ما مرَّ به راجفاً من حيوانات وأشجارِ جاع فما مَصَّ مصة من ذَنَب بالدَّرِ مشكارِ رمز لنا يقصر عن فهمه مجال أوهام وأفكارِ وايضا تطهّر بماء الحياة الذي لصنعتنا فبه تطهر إذا عرض فر من جوهر خبيث صغا ذلك الجوهرُ فخلوا الظواهر واستنبطوا ال علوم وللحكمة استظهروا فإنّ بواطن أعمالنا خلاف الظواهر لا تنكرُ ألم ترَ أسربّنا أسوداً وباطنه الذهب الأحمر وأن الحديد له باطن رصاص يصر إذا يسبرُ ولما أريد ظهور الكمون ليبرز من ذلك ما يسترُ أمدّت بواطن أركاننا بامثالها فغدت تظهرُ وذلك قانون أعمالنا به تمّ طلّسمنا الأكبرُ ففكر لتعرف ما قد ذكرت ففيه فوائد لا تحصرُ وله ايضا في المعدنيات لنا حكمة الطغرائي في المعدنيات لنا حكمة مخبوءة في الصدور أعمالنا فيها وأسرارنا وما سواها فمتاع الغرور لا شعرة نعني ولا بيضة فعدّ عن تدبيرهم في الشعور وأخرج الأشياء عن طبعها فبالتصاعيد تصحّ الأمور وفي انقلاب الأرض عن طبعها غنى وملك دائم لا يبور فحلّ رمز القوم واحرص على فهم المعاني فعليها تدور مقدمه من المعروف ان الصنعه الالهيه كانت معجزه للانبياء عليهم السلام وكرامه للاولياء وهي علم مكتسب يستطيع ان يصل اليه كل احد بتوفيق من الله واجتهاد ، فالواصلين لهذه العلوم من غير الانبياء والاولياء على ثلاث اصناف ، فمنهم من اخذها وراثه من شيخه او احد اقاربه وهذا لا يعتبر حكيم في نظر الحكماء ، والثاني اخذها بالرياضات والخلوات من اسماء الله الحسنى والنوع الثالث أخذها بالبحث والتدقيق والترقي وهذا يسمى حكيما لانه لم يصل اليها الا بعد ترييض الفكر في علوم الاولين وفك رموزهم والبحث عن خفايا اسرارهم ، اكثر علماء العرب لم يحددوا في كتبهم عن اي طريق يتكملون الا البعض مثل الجلدكي رحمه الله عندما شرح المكتسب لابو القاسم العراقي وتكلم على الطريقه الوسطى التي تظهر فيها الالوان ،وذكر فيها شخص واحد من المعادن الداخله في تلك الطريقه الا وهو الذهب ولكنه انكر ذهب العامه واراد بذلك ذهب الحكماء ،وقد تعددت الرموز في ذهبهم فسموا الكبريت بالذهب وسموا الصبغ ذهبا وسموا الخمير ذهبا وكلها رموز لابعاد الناس عنها حتى لا تخرب الدنيا لان بالذهب قوامها ولو كشفوا اسمائها لوصلها لها كل احد ولبطلت المعاملات بين الناس ،وهناك عدة طرق لتطهير الذهب وزيادة صبغه لانه الاساس في هذه الصنعه التي سماها صاحب المكتسب زراعة الذهب، وهي زراعه كزراعة النبات فتحتاج لبذره صالحه من النوعيه التي نريد ثمرها ومن ارض صالحه مفلوحه ومن ماء مناسب لري تلك الارض ومن فصل مناسب لطبخ تلك البذره واخراجها من القوه الى الفعل اي من الحبه للشجره ، مما هو معروف عند المطلعين على كتب الكيميا ان الاكسير يتالف من جسد وروح ونفس تفصل بتفصيل طبيعي ثم تركب بتركيب طبيعي ليكون منها دواء يشفى علل باقي المعادن ويردها الى طبعه ، لانهم اتفقوا ان كل المعادن خلقت لتكون ذهبا فاصابها عارض من نقص الطباخ او زيادته فانعقدت قبل اوانها ودخلت عليها العلل من ذلك ، والمعلوم ان العقار الذي منه يكون الاكسير هو واحد بالنوعيه ومتعدد في الشخصيه ، معنى ذلك انه من عدة معادن جمعت فصارت واحد ،وهذا مما حير الكثير لان الحكماء يذكرون ان الحجر من شئ واحد ولم يحددوا هذه الوحدويه اهي نوعيه ام شخصيه ،والنوعيه كما قالوا هي كالانسان والمعدن والنبات ويدخل تحته الكثير من الاشخاص فالانسان منه الانثى والذكر والطويل والقصير والابيض والاسود ، والمعدن ايضا واحد بالنوعيه كثير بالشخص كالرصاص والذهب والنحاس ،والحيوان كذلك كالاسد والطير والحوت، فلا بد لنا كطلاب لهذا العلم الشريف ان نبحث ونفك رموز الحكماء لمعرفة هذه الاشخاص التي تدخل في المركب ،وما سبب دخولها دون غيرها ؟وكيفية تفصيلها وتركيبها حتى تكون منها النتيجه. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|