اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
الحزب السيفى لتشريد اعداء الله لمولانا, لتشريد, محمد, أَلَمْ, لَا, مُوسَى, لَكَ, مِنَ, مِنْ, الله, اللَّهَ, الحزب, السيفى, الكتاني, الكبير, اعداء, تَرَ, بِأَصْحَابِ, يَقُولُ, يوسف, سَمِعَ, عبد, عَلَى, فَعَلَ, فِي, فِيهِ, إِلَّا, إِذَا, ورسوله, وَلَمْ, قدس, قَوْمٍ, كَيْفَ الحزب السيفى لتشريد اعداء الله ورسوله لمولانا محمد بن عبد الكبير الكتاني لمولانا محمد بن عبد الكبير الكتاني قدس سره وَقَدْ قَالَ عَنْهُ فِي مُقَدِّمَتِهِ أَنَّهُ يُقْرَأُ لِتَشْرِيدِ أَعْدَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَأَعْدَاءِ رَسُولِهِ الكَفَرَة المُتَمَرِّدِينَ وَيُقْرَأُ بِنِيَّةِ هَزْمِ جُيُوشِ الكُفَّارِ وَرَدِّ الكَرَّةِ عَلَيْهِم بِجُنُودٍ سَمَاوِيةٍ {عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنكِيلاً}. كَمَا قَالَ عَنْهُ : إِنَّ كَيْفِيةَ قِرَاءتِهِ أَنْ يَقْرَأَهُ القَارِئُ عَلَى طَهَارَةٍ وَتَقْدِيم التَّوْبَةِ النَّصُوح حَتَّى يَصْلُحَ للِشَّفَاعَةِ وَيُقَدِّمَ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاهُ سَيِّدَ الاِسْتِغْفَار وَهُوَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ . وَإِنْ شَاء أَنْ يُقَدِّمَ صَلاَةَ التَّسْبِيحِ قَدَّمَهَا ثُمَّ يَقْرَأُ الفَاتِحَةَ وَثَلاَثاً مِنَ الإِخْلاَصِ وَيَهْدِيهَا لِرُوحَانِيةِ حَضْرَةِ صَاحِبِ الرِّسَالَةِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَيَسْتَحْضِرُ رُوحَانِيتَهُ ا لعَظِيمَة القُدْسِية . كُلُّ أَمْرٍ تُعْنَى بِهِ تُقْلَبُ الأَعْيَانُ فِيهِ وَتُعْجَبُ البُصَرَاءُ ثُمَّ يَقُول : وَأُفَوِّضُ أَمْرِيَ إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ (إِثْنَى عَشْرَةَ مَرَّة) ثُمَّ يَشْرَعُ بِإِخْبَاتٍ وَخُشُوعٍ وَسَكِينَةٍ وَوَقَارٍ وَاضْطِرَارٍ وَبُكَاءٍ أَوْ تَبَاكٍ وَيَسْتَحْضِرُ تَضَاؤُلَ الإِسْلاَمِ وَضُعْفَهُ وَقُوَّةَ أَهْلِ الصَّدْرِ الأَوَّلِ وَضعْفَنَا وَقُوَّةَ إِيمَانِهِمْ وَضُعْفَ إِيمَانِنَا فَإِنَّ هَذَا الاِسْتِحْضَار رُبَّمَا يَنْتُجُ لَهَ بَعْض اضْطِرَار وَإِقَلاَل مِنَ الشَّهَوَاتِ وَالمُخَالَفَاتِ وَالعُزْلَةِ وَالشُّغْل بِمَا يَعْنِي وَاللَّهُ يَقُولُ الحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ. وَفِيمَا يَلِي نَصُّهُ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالسَّلاَمَانِ عَلَى الرَّؤُوفِ الرَّحِيمِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ كَمَالاَتِهِ . أَعُوذُ بِاللَّهِ العَظِيمِ. وَبِوَجْهِهِ الكَرِيمِ. وَسُلْطَانِهِ القَدِيمِ. مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم. {أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبيءٍ لَّهُمْ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسِيتُمُ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ ألاَّ تُقَاتِلُوا، قَالُوا وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدُ اُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا، فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوا اِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ، وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ}. قَدِيرٌ عَلَى مَا يُرِيدُ . {لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنبئَاء بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ}. قَوِيٌّ لاَ يَحْتَاجُ إِلَى مُعِين. {أَلَمْ تَرَ إِلَى الذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَءاتُوا الزَّكَاةَ، فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوَ اَشَدَّ خَشْيَةً، وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلاَ أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ، قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالاَخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى، وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً}. قَهَّارٌ لِمَنْ طَغَى وَعَصَى. {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيَ ءادَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنَ اَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ، قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ}. قُدُّوسٌ يَهْدِي مَنْ يَشَاء. {قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالاَرْضِ قُلِ اللَّهُ، قُلَ اَفَاتَّخَذتُّم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ، أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّور، أَمْ جَعَلُوا لِلهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ، قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ، وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ}. قَيُّومٌ يَرْزُقُ مَن يَشَاء. يَا أَللَّهُ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ. تَوِّجْنَا بِتِيجَانِ هَيْبَةِ رَهْبَةِ عَظَمُوتِيَةِ جَلاَلِ قَهْرِ كِبْرِيَاءِ جَبَرُوتِكَ حَتَّى لاَ يَقْدِرَ عَلَيْنَا جَبَّارٌ مِنْ عَبِيدِكَ وَلاَ شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَلاَ شَانِئٌ جِرِّيءٌ غَضَنْفَرٌ. وَأَقْصِمِ اللَّهُمَّ بِتَجَلِّياتِ قَهْرِكَ الفَاتِكِ. وَبَطْشِكَ الذِي لاَ يُقَاوِمُهُ مُقُاوِمٌ. وَجَبَرُوتِيَتِكَ التِي تَضْمَحِلُّ فِي جَانِبِهَا جَمِيعُ العَظَمُوتِيَّاتِ وَالرَّهَبُوتِيَّاتِ وَالقَهْرِيات لِجَمِيع ظُهُورِ الأَعْدَاء وَمُرِيدِي كَيْد الإِسْلاَم . قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءوسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ، كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَّخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا، وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ وَأَدِرِ اللَّهُمَّ فَوَاعِلَ فَاتِكَاتِ الدَّوَائِر وَابْسُطْ عَلَيْهِمْ أَثَرَاتِ نِيرَانِ غَضَبِ كِبْرِياءِ مُحِيطَاتِ بَطْشِ انْتِقَامَاتِكَ التِي لاَ يَنْجَعُ فِيهَا خَاتَمٌ وَلاَ دُرُوعٌ وَلاَ وِقَايَةٌ وَلاَ حِصْنٌ وَلاَ حِرْزٌ، وأَمْطرْ عَلَيْهِمُ الأَرْوَاحَ الخَبِيثَةَ النَّارِيةَ المُخْتَلِسَةَ عُقُولِ الجَبَّارِينَ وَالمُتَمَرِّدِينَ وَالطَّاغِينَ وَالمُتَجَرِّئِينَ، وَأَلْبِسْهُمْ جَلاَبِيبَ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَاب. وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ مِّنْ وَّرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِن مَّاءٍ صَدِيدٍ يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَاتِيهِ الْمَوْتُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِن وَّرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ، فَكُلاًّ اَخَذْنَا بِذَنبِهِ، فَمِنْهُم مَّنَ اَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا، وَمِنْهُم مَّنَ اَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الاَرْضَ، وَمِنْهُم مَّنَ اَغْرَقْنَا. خُذُوهُ فَاعْتُلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الجَحِيمِ ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الحَمِيمِ. قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءوسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ، وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ، كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَّخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا، وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ وَخَرِّبِ اللَّهُمَّ دُورَ حُصُونَ زُرُودَ بُرُوجَ مُشَيَّدَاتِ مَصَانِعَ المُتَسَلِّطِينَ عَلَيْنَا بِإِثَارَةِ نَارِ الفِتَنِ وَالأَهْوَالِ فِيمَا بَيْنَهُمْ وَرُدَّ كَيْدَهُمْ فِي نُحُورِهِمْ. وَضَعْ رَأْيَهُمْ وَاكْسِفِ اللَّهُمَّ نُورَ عُقُولِهِمْ. وَفَاجِئْهُمْ بِالنَّكَبَاتِ وَالطَّوَارِقِ وَالصَّدَمَاتِ حَتَّى يَشْتَغِلُوا بِغَيْرِ مَا أَثَارُوهُ عَلَيْنَا. المُوَاجِهَةُ لَهُمْ أَنَّى تَوَجَّهُوا. وَلاَ يَحِيقُ المَكْرُ السَّيِّءُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ . اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِهِمْ فَإِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَك. وَتَوِّجْنَا اللَّهُمَّ يَا قَهَّارُ يَا جَبَّارُ يَا مُنْتَقِمُ بِسَيْفِكَ البَاتِرِ القَاصِمِ غَيْباً وَشَهَادَةً حَتَّى لاَ يَكِيدَنَا حَاسِدٌ بِمَكِيدَةٍ إِلاَّ رَدَّ عَلَيْنَا سَيْفُكَ القَاطِعُ مَكِيدَتَهُمْ عَلِمْنَا بِذَالِكَ أَوْ لَمْ نَعْلَمْ، إِنَّ رَبَّكَ لَبِالمِرْصَادِ. يَا عَزِيزُ يَا عَزِيزُ يَا عَزِيزُ أَعِزَّنَا بِعِزِّكَ المَنِيعِ الرَّفِيعِ الذِي لاَ يُطَاوَلُ حَتَّى تَجْعَلَ لَنَا فَوْقَ البَدرِ مِهَاداً وَتُهَيِّئُ لَنَا شِيَماً وَثَنَاءً وَأَعْمَالاً صَالِحَةً تَجْعَلُ لَنَا الجَوْزَاء تَحْتَ يَدَيْنَا وِسَاداً. فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ، وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمُ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ، فَهَلْ تَرَى لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ . قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءوسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ، كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَّخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا، وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ وَأَظْهِرِ اللَّهُمَّ أَثَرَاتِ حُلُولِ البُؤْسِ وَالاِنْتِقَامِ وَالهَلاَكِ وَالبَوَارِ بِهِمْ وَمُقْتَضَى خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ. إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ تَنزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمُ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ. الله |