اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
باب الحكم على حادي عشر الطالع
باب الحكم على حادي عشر الطالع ان هو حل فية بلغ مقصدة واملة وما يرتجية وان حل في الثاني صار اصدقائة اعدائة واكلو مالة وان حل في الثالث لم يبلغ شيئا الا بعناء وتعب ومضادة وان حل في الرابع كان مولعا بالكنوز والاشياء المستترة والطمع فيها غاب عنة وان حل في الخامس فرح من اصدقاء وجاءة الهدايا والتحف وان حل في السادس كان اصدقاءة حسادة ويسعوا في ضررة ويردون لة نكالا وان حل في السابع هرع الناس الية وتقربو لدية واحبة كل من يراة وكانت كل حوايجة مقضية اينما كان وان حل في الثامن خانة اصدقائة وسعوا في خنقة وتكلمو فية بالغيبة والنميمة وان حل في التاسع فرح من سهم غيبة وظن باللة خيرا وكان عالما حكيما في علم المغيبات كالكهانة والرمل والنجوم وان فية راس الناس معدوم النظير وان حل في العاشر عاشر الملوك وارباب المناصب وانتفع منهم وان حل في الحادي عشر كان وزيرا عظيما يحب زراعو الجنان وعمارة الا ماكن المزخرفة وان حل في الثاني عشر كان غير محمود عند الاصدقاء اعدا لة وعدوة يحسن الية وان حل في الثالث عشر كان فرحا مسرورا مما يقدم علية وان حل في الرابع عشر كان وحيدا فريدا ينافر عشرة الناس ويحب الوحدة ليس يرغب في عشرة احد كالصنف رحمة اللة تعالى ولن حل في الخامس عشر كثرت افراحة وزالت اتراحة وعظم انشراحة وان حل في السادس عشر خلط بقوم فقراء اشياخا واللة اعلم |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|