اشتركوا شبكة قنواتنا |
.::شبكة القنوات عبر اليوتيوب والتيك توك ومواقع التواصل الخاصه بنا::. | ||||
| ||||
قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ } سورة ق الآية 18 |
الإهداءات | |
#1
| ||||||||
| ||||||||
المقدرة الغريبة على التنبؤ والحدث
المقدرة الغريبة على التنبؤ والحدث الذي يكون متواصلا ونحتاج لتوقع نهايته يكون تنبؤنا به أقرب للواقع بنسبة كبيرة أما الأحداث التي لا يسبقها أي سيناريو فإن نسبة خطأ التوقع تزداد فيها لأن الوعي لدينا يحتاج دائما لتيار أو مسار يتتبعه ليبني عليه الخطوة أو الحدث القادم وكلما كان المسار طويلا كلما كانت صحة التنبؤ كبيرة أما إذا كان المسار قصيرا أو بدون مسار فإن خلايا الدوبامين تنشط أكثر من ذي قبل وبصورة غير طبيعية من أجل بذل مجهود أكثر. وهو ما يجعل ثقة الشخص تقل وتتزعزع فيشك في قدرته على تقدير الأشياء لذلك نجد الكثير من الناس لا تثق في حدسها وقد يحدث ذلك عند وقوع خطأ في توقعهم مما يجعلهم يتفادون التوقع مرة أخرى ومع مرور الوقت تقل درجة نشاط هذا الجزء من الخلايا في المخ, ومن أجل أن يستفيد الإنسان أكثر من هذه المقدرة الغريبة على التنبؤ بكل ما هو مادي فقد بدأت بعض الشعوب في البحث عن طرق لتنمية هذه الميزة ومن أجل أن يستفيد الإنسان أكثر من هذه المقدرة الغريبة على التنبؤ بكل ما هو مادي واستغلالها بطريقة إيجابية آخر تعديل الشيخ افلاطون يوم
12-15-2017 في 07:53 PM. |