أمثلة توضيحيةعلى مختلف التجارب والأدوات المستخدمة من قبل جابر بن حيان

أمثلة توضيحيةعلى مختلف التجارب والأدوات المستخدمة من قبل جابر بن حيان



=====================




الماصة (Pipette):

الماصةوهي عبارة عن أنبوب زجاجي به انتفاخ في الوسط. بها علامة توضح الحد الذي تملأ به ليعطي الحجم المطلوب. تملأ بوساطة مطاطية معينة تسمى مالئة الماصة كما مبين بالشكل. وعلى مالئة الماصة ثلاث حروف، (A) وتستخدم لتفريغ الهواء داخل الكرة، (S) لعملية سحب المحلول إلى داخل الماصة وحرف (E) لتفريغ المحلول خارج الماصة.



=======================
هو أداة كلاسيكية في الكيمياء، يستعمل في عدة حالات في المخبر، فهو ضروري في حمل أو سكب المحاليل إليه عن طريق الماصة أو السحاحة مثلا، كما يستعمل في تسخين أو ذوبان مادة أو حتى الغليان ، بينما التدريجات الموجودة على تعطي الحجم التقريبي المأخوذ ، و هناك أنواع من هذه الأداة





=====================


دورق إرلنماير (بالإنجليزية: Erlenmeyer flask)، (يسمى في بعض الأحيان دورق مخروطي أو أرلينة)، وهو دورق له قاعدة مخروطية الشكل وعنق أسطواني يستعمل بكثرة في المختبرات الكيميائية، وهو يشبه الكأس الزجاجي (البيشر)، إلا أن له عنقاً أضيق، مما يمكن من إحكام إغلاق الدورق باستخدام سدادة مطاطية., ويستخدم في الخلط والمعايرة.[1]
يصنع دورق إرلنماير من زجاج البوروسيليكات، ويكون مدرجاً من الخارج لإعطاء تقدير تقريبي عن حجم المحتويات.
سمي دورق إرلنماير بهذا الاسم نسبة إلى الكيميائي الألماني إميل إرلنماير Emil Erlenmeyer الذي ابتكر تصميم الدورق عام 1861[2]








=============================


السحاحة Purette:

السحاحةأنبوبة زجاجية مدرجة، يوجد بطرفها الأسفل صنبور زجاجي بمكبس. معدة لتؤخذ منها أحجام مختلفة بالإزاحة التنقيطية ومدرجة إلى سنتمترات مكعبة وكل سنتمتر مكعب مدرج إلى عشر سنتمتر10/1 مكعب.

ويراعى في إستخدامها: تثبت رأسياً في حامل وماسك بإحكام ورفق. تغسل بالسائل المستخدم قبل ملئها. تملأ بوساطة قمع صغير حتى يصل سطح السائل أعلى فوق تدريج الصفر.ثم يرفع القمع ويضبط الصفر. تتم قراءة السحاحة في مستوى العين. عند النهاية تغسل جيداً بالماء.




===========================



المكثف (Condenser):

المكثفهو قطعة من الأدوات الزجاجية المختبرية ويستخدم في تبريد البخار أو الموائع الساخنة. يتكون المكثف من أنبوب زجاجي كبير يحتوي على أنبوب زجاجي أصغر من سابقه يمتد على كامل طوله حيث يمر ضمنه المائع الساخن.

تُكيف نهاية الأنبوب الزجاجي الداخلي عادة وفق وصلات زجاجية مصقولة بحيث يسهل تثبيتها مع الأدوات الزجاجية الأخرى. تترك النهاية العليا عادة مفتوحة للضغط الجوي، أو تهوّى بإستخدام صنبور (Bubbler) أو أنبوب تجفيف (Drying tube) لمنع دخول الماء أو الأوكسجين. ويكون الأنبوب الزجاجي الخارجي عادة مزود بفتحتين ناتئتين يمكن وصلهما لتمرير سائل تبريد، و يستعمل ماء الصنبور العادي. وتوجد أنواع مختلفة من المكثفات كما مبينة أدناه: