المحاضره الثامنه
للفلك
تفسير ما قلنا من انتقال كوكب الشخص بالبيوت..هو ان وقوع النطفه في رحم الةم والتصاقها بالبويضه فانها سوف تستمر وتتغير احوالها وتتقلب من طور الى اخر وهنا اذا كانت النطفه تاءخذ وتتقبل تاثير الكواكب في الشكل والهيئه او التركيب والمزاجيه
اذن اصبح تلك الاثار بقاء بصمات على النطقه وتتطبع باطباعهها واثارها فتتغير من نطفه الى انسان وتبقى هذه الصفات والاثار الى مابعد الانسانيه اي بعد تكوينه انسانا
وهذه الصفات والاثار قد تتعرض الى تغيير حسب طبيعة اكتمال احوال او انتقالها كانه تكون حالة ضعف او ذبول او مرض
او قدتنتقل هذه الاثار الى احوال واثار غيرها مع بقاء ذلك السخص لنفسه وحسب المقارنه مع بقية الاحوال او الاشخاص وشدة التاءثير بها وهذا مايؤكد ضرورة العلاقه والمقارنه والصداقه والقرين
اما الاحتمال الثاني هو مبداء خروج الجنين من بطن امه وهذا له احوال وامور كثيره
فينطبق على احاديث الرسول وال بيته على صرورة الصحبه والرفقه في الحياة وكذلك على صرورة ميقات التقاء النطقه والجماع في اوقات معينه وما يؤؤل اليه الاثار والمؤثرات بذلك على السلوك الحياة واليوم
فعندما ينفصل الجنين عن بطن امه ينظر الامر من
1. ان النفس الناطقه والمتعلقه في بطن الام فد تختلف بعد خروجه من بطن الام وتظهر الافعال بعد الانفصال وبالضبط كما يصف بعض االحكماء كيف ان الطعام في بطن الام كيف يتم طرح الفضلات والبول حسب حركات طبيعيه
لكن هذه الافعالبعد الولاده تتحول الى فعل انساني ارادي